أحيها حتى لا تتعثر
نعم، إن كنت راضيا عن أداء مشروعك الريادي الآن، فهل تخاف من تعثره؟ هل تعرف حجم التهديدات التي ربما تسقط مشروعك فجأة! أو بانحدار ساحق! حتى يختفي من شاشة الاستثمار!.
أنت تعلم أنه عبر الزمن تساقطت العديد من كبريات الشركات العالمية وأجبرت على إعلان النهاية، فهل أنت متأكد من أن مشروعك سينجو من حافة الهاوية؟!.
تتبع أخــــــبــار الشـــــركات العــــــملاقــــــة حاليا : [أبل، سامسونج]، [فيسبوك، جوجل]، [واتساب، سـناب شـات، إنستجرام]، وغيرها كـــــثير، مــــــاذا [أبدعوا ويطوروا وســيبتكروا] حتى يتـــــــفادوا حالة الانهيار السريع؟.
حسناً، لقد أدركت أنك لا بد أن تمتلك أقوى الاستراتيجيات القـــارئة لمخـاطر المستقبل، لتدعم مشروعـــــك بهـــــــا، وتتأقلم بمنظومتها وتتقـوى بحمايتها، وتقفز وتحلق من خـــــلالها إلى مستوى مستقبلي أعلى، حتى لا تصل إليك حالات الانهيار المستقبلي!.
هذا تصور مخيف!،
فماذا يمكن أن تفعل؟.
هناك الكثير من التحضيرات التي يمكن أن تتبعها وفق علوم كثيرة تتيح لك امتلاك العـــديــــــد مـــن الاسـتراتيجــيات التي تجــعل مشــروعك يتمتع بتحـصـين عــــــال مــــن مخاطر الانهار، فهل تمتلكها؟.
حسنا .. أنت محظوظ! .. ولكن!
ماذا لو أضفت إليها العديد من استراتيجيات أدوات #إدارة_المستقبل حـتى تحلق فوق المخاطر الحالية والمستقبلية وغير المتوقعة!، فتعبرها بسرعة ضوء المستقبل إلى سنوات الأمان التي تستعد لها من الآن؟!.
فهل أنت مستعد لاكتساب استراتيجيات البعد الآمن المستقبلي؟.
إن من أعجب ما تتمتع به أدوات #إدارة_المستقبل أن كل أداة ستمطر عليك أقوى الاستراتيجيات، وما
عليك سوى التقاطها، ثم وضعها داخـل منظـومة
مشروعك، فتمتلك قوة دافعة نحو المستقبل ربما لم يخطر على بال المشاريع المنافسة أو المشابهة أو التي ستنشأ!، فتسبقهم بسنوات تكنولوجية مستقبلـــية، فـــيرتقـــــي مشــــــروعك إلى رتـبـــــــة قـــــيادة المستقبل، فتكون الفترة الزمنية بينك وبين أقرب مـنافـس ربما سـنوات عـــديــــدة من التقليد واللهث للحاق بك! ولن…!!.
لاتقل: إنك لست متحمسا لأن تمتلك استراتيجيات السبق في جلب المستقبل العميق إلى الـحاضر، فـتكون في قـمة الاســــتــعداد الـمبكر، فيظـهــر مشروعـــك بـهـيـئـة مســـتقبلية في زمن الحـاضـر!، وبمجموع أسرار المســـــــتقبل في لحظة الآن!، وبالعديد من اندهاشات الحاضر عندما ترى ما هو فوق المتخيل!.
نعم، فهذا أقـل ما يمكن أن تهـديك إيـاه أدوات #إدارة_المستقبل إن آمنت بها!!.
وعلى صعيد آخر :
فكم يتحدث العالم عن المبـتكرات الـرائـعة التي لم تتجاوز ورق الماضي! وعينات الخردة!، وكثير منها لـــو أنعشت لغيرت العالم التنافسي؟، فهل يمكن إنعاشها؟.
ربما أنت تمتلك مشروعا باهرا ورقيا!، ثم ماذا؟ لماذا توقفت؟.
إذا تعــرفـــت عـلى الــسـر الـصغير فربما سينتعـش مشروعك وينطلق عبر الحياة ليغير العالم!
فكيف تفعلها؟
أم أن الأمل مات من كثرة الألم!.
ماذا لو تـيـقــنت أن أدوات #إدارة_المستقبل لديها الـدعـم الإنعاشي الذي طال انتظارك له؟!!.
وهنا المحك!
أن تختبر إيمانك بمشروعك
آوووا، نسيت!!، قيل لي: إنه ما زال فكرة ورقية!!، وليس لديه استعداد لخوض عملية الإنعاش الأخير له!!.
هذا سر عدم نجاحه!.
فلا تستسلم، وتمسك بالأمل، فمازال عرض أدوات #إدارة_المستقبل متاحاً :
[القبض مع القبض]!!
هل أحييت النبض!!.
إدارة المستقبل @futuremt
25/1/1439هـ 15/10/2017م
linkedin : AKRAM SHEIKH