وارتفع عرش فسيبوكـ ـــه !! ولن يهتز إلا !!
هل تملك أدوات #إدارة_المستقبل أن تدعم جوجل+ لهزَّ عرش فيسبوكـ ــه ؟؟؟
الأعزاء .. هذا عرض تخيلي بريء !!
من يجرؤ على هذه المخاطرة! .. ضد من يملك معلومات أكثر من نصف سكان العالم؟؟
إنه عرش فيسبوكـ ـه .. الذي يستثمر في معلومات سكان العالم دون أن
أعلن موقع CNN TESH أنه في عام 2017م بلغ مستخدمي فيسبوك 1.9 بليون مستخدم في الشهر.
كما ذكر موقع ZEPHORIA إحصائية عام 2017م أنه [بلغ مستخدمو فيسبوك 76٪ من الإناث من أصل 100٪ من الإناث، و 66٪ من الذكور من أصل 100٪ من جميع الذكور] .
إنه عرش فيسبوكـ ـه .. الذي يستثمر في معلومات سكان العالم دون أن يدفع لهم مقابلاً؟ .. ويبقى هو المليارديري الرابح فقط؟ .. ولأنه لا منافس له فمن المحال أن يسقط عرش فيسه ..
ولكن .. نحن مقبلون على عصر نفط المعلومة وتجارة الأسرار .. وهي تدر المليارات .. لمن ؟؟؟ .
حسنا .. ونحن محبي فيسبوك أليس لنا نصيب! .. هي معلوماتنا .. هي أسرارنا .. يستثمرها فيسبوك ونحن ليس لنا إلا الكتابة والنشر فقط ؟؟ ..
لقد دغدغنا فيسبوك مرتين :
مرة عندما أوهمنا انه أتاح لنا العلاقة والتعبير مجانا .. ولكنه بنا أحيا فيسه وابتسم فيسه .. ولو تركنا النشر وجمّد كل واحد منا حسابه .. تخيلاً ..
فكيف سيجذبنا إلى فيسبوكه مرة أخرى ؟؟..
مجرد خيال أطفال !! ..
والدغدغة الثانية : أننا قبلنا بشروطه !! .. برضانا بلا اعتراض حتى لا يحصل لنا انقراض من فيسه !! .. فأصبحت أسرارنا في صفحاتنا على فيسبوكـ ـه ملكه هو وحده فقط، دون أي نسبة لنا !! .. لماذا ؟؟ هل ممكن أن يتغير هذا ؟؟ .. فالعالم برمته يتغير لتكنولوجيا المستقبل!!
نعم !! ولكن ؟؟ لا !!
تعالوا نكتشف لماذا خسر جوجل+ الرهان .. وغادر الميدان على استحياء!! ..
هكذا افترضنا ..
وإن زعموا غير ذلك ..
والسؤال : كيف يمكن لـ جوجل+ أن يتبع استراتيجية :
[هُزَ العرش .. ثم انبش .. ثم اهرش .. ثم همّش !!]
إنها استراتيجية رباعية من يستطيع تنفيذها فيُسقِط عرش فيسبوكـ ـه ؟؟!! ..
إلا إذا كان لنا معه نصيب .. طبعاً !!
هذا النصيب يقدمه لنا ببساطة جوجل+ فننسحب إليه .. فيهتز عرش فيسه ..
فإذا أهملنا دخولنا إلى فيسه وصرنا 500 مليون .. عندها نكون قد نبشنا فيسه !! ..
فإذا لم يلتفت فيسه إلينا – وهو المتوقع – وعرف أهميتنا .. سقط المليار الأول .. وصرنا مع جوجل+ .. لأنه ببساطه عرف قيمتنا فقدم لنا نصيبنا .. فانهرش فيسه !! ..
وعندما يكابر فيسبوكـ ـه مستندا إلى عرشه الماضي أو عقلية أنا الأوحد، فسيسقط ما تبقى من فيسه، حتى يرجع إلى الرقم الذي كان عليه جوجل+ قبل خوض هذا التحدي !! ..
وعندها تكون الصورة قد انقلبت !! وقد هُمِّش فيسه !! .
أعزائي جوجل+ والمستثمرين:
لا تهتموا ..
إنها خيال من خيالات مستثمر شجاع وجريء يقرأ المستقبل بعيني أدوات #إدارة_المستقبل لمنافسة أكبر فيس مبتسم في العالم !! ..
فمن هو هذا المستثمر ؟؟ .. هل هو جوجل+ ؟؟ .. أو مستثمر شجاع جريء صانع لتكنولوجيا المستقبل؟؟ ..
إنه ذاك الذي يؤمن بنفط المعلومة ويملك الجرأة والشجاعة ورؤية بعيد المدى ×100 لتكنولوجيا المستقبل !!، فيؤسس من الآن (فيس/جو): الثراء الاجتماعي من خلال التواصل والاستثمار المستقبلي..
فيعلن للعالم : أنه بالإمكان تحقيق الاستراتيجية الرباعية ليكون محبوب مليارات العالم : قلبا ونقداً .. وشعاره: “يربح ويربحون” ..
ويبقى السؤال الخيالي: من؟؟ من؟؟ من؟؟
وإنا لمنتظرون يا (فيس/جو) أو (جو/فيس) .. عفواً .. يا مستثمر المستقبل !! .
أو يختفي هذا الخيال المنامي المرعب ليلتفت فيسبوكـ نـا إلينا فيعطينا نصيبنا !! .
طبعاً .. لا خوف على فيسبوكـ ـه اليوم !! إن لم يستجب !! لأنه قطعاً لن يقرأ هذا الخيال !! ..
ولكن .. غداً مع وجود المستثمر (جو/فيس) .. هل يخاف ؟! .. لا أعلم !! .
هنيئا لنا فيسبوكــ ـه الأوحد في عصر (لا مستمثر شجاع) !! .
وإذا كان هذا هو خيال المستقبل، هل يمكن أن نطبق أدوات #إدارة_المستقبل على تطبيقات ومشاريع وشركات لكي تتفوق عالميا وتجني الثروات المستقبلية التي تفوق التوقعات!!!؟ .
[وعند أدوات #إدارة_المستقبل الجواب اليقين !!]
إدارة المستقبل @futuremt
29/1/1438هـ
19/10/2017م