هكذا … تتضاعف نتائج الرؤى المستقبلية
تحد جديد تبرهن من خلاله أدوات #إدارة_المستقبل قدرتها على قيادة المستقبل.
فمهما كانت تطلعات ونتائج الرؤى المستقبلية للحكومات والشركات والمستثمرين والرواد والأفراد على حد سواء؛ عظيمة وكبيرة ومتقدمة ومذهلة، فإن أدوات #إدارة_المستقبل لديها المزيد .
كيف؟
الرؤى بناء للمستقبل، والمستقبل الآن أكثر تسارعا وتطورا.. وأدوات #إدارة_المستقبل تراعي كل ذلك وتحتاط له وتعد له العدة قبل 10 سنوات أو أكثر من حدوثه، فتصبح الرؤية أكثر مواكبة للمستقبل المتطور.. كما أن أدوات #إدارة_المستقبل تدمج الرؤية مع منظومة الحياة فتقلل الآثار السلبية قدر الإمكان وتهيء للنتائج الإيجابية لتكون أضعافا مضاعفة قبل التنفيذ!، وتجعل كامل المنظومة المستهدفة من الرؤية جاهزة للتأقلم السريع المتوافق مع سرعة تطورات المستقبل، فتتصاغر الخسائر وتتعاظم النتائج.
وهذه قفزة استثمارية مستقبلية مربحة!
كما أن أدوات #إدارة_المستقبل ترسم التفاصيل الدقيقة والتغيرات الديناميكية للواقع المتأقلم تدريجيا مع مستقبل الرؤية، مما يتيح للرؤية التوسع لآفاق أرحب وجوانب أعم وأكثر؛ ربما لم تتطرق لها الرؤية من قبل!.
حسنا، وماذا أيضاً؟
والمهم جدا أن أدوات #إدارة_المستقبل تزيل العوائق والتراكمات الماضية التي عفى عليها الزمن ولم تعد مناسبة لرؤى المستقبل، فتتخلص من سوء الإدارة وتقطع التخطيط وتشتت الأداء وتمزق البناء وتشرد الكفاءات وتماوت العزيمة، كما أنها تلغي الكثير من المهام والأعمال والنظم والمنظومات التي لا تدعــم القـفز السريع لمستقبل الرؤية. وبتحقق ما سبق فإن الرؤية ستتخلص من أعظم مثقلات التحليق نحو المستقبل، وستستبدلها بكل اطمئنان وثقة ويقين وشجاعة بمعززات ومدعمات ومسرعات ومقويات الطيران السلس فوق المستقبل.
جميل، وهل من مزيد؟
نعم، فبأدوات #إدارة_المستقبل تتمكن من تجاوز الرؤية!! كيف؟
باختصار الوقت والجهد والمال والموارد والخبرات، فما كان مقررا تحقيقه في زمن سيتم تنفيذه في مدة أقل بجهد أقل وتكلفة أقل وتوفير للموارد واستمطار للخبرات، وبذلك ترتقي الرؤية إلى مستقبل أوسع منها، وإلى استثمارات أكبر، وإلى صعود في مراكز القوى والتأثير، ومواكبة للعالم التكنولوجي المذهل.
رائع، ولكن..!!
لا تتشاءم، بل استبشر!!؛ فنحن الآن محفزون لخوض هذا التحدي!!، وسترى بعينك وتسمع بأذنك أن قائدا ملهما ومسؤولا شجاعا اعتمد أدوات #إدارة_المستقبل لخوض تجربة حقيقية على أعقد ما تعانيه الرؤية، وعلى أصعب التحديات التي تعترض نجاحاتها، وعلى أهم ما تسعى لتحقيقه، وعلى زيادة تدفق الثروات وتعاظمها. وموعدنا بإعلان نجاح أدوات #إدارة_المستقبل في تخليص الرؤية من العقد والمصاعب وتحويلها إلى فرص ومكاسب، وتحقيق نتائج فوق المتوقعة وأعلى من المرسومة وأعظم من المكتوبة، مع زيادة تدفق وغزارة الثروات المستقبلية.. وعندها سيسمع العالم بأننا نملك ادوات لإدارة مستقبلنا، تحملنا إلى مصاف التنافسية العالمية، وقد تضعنا في مواقع متقدمة في الثورة الصناعية الرابعة.
جميل جدا، ولكن!
ماذا تقدم أدوات #إدارة_المستقبل لمن لم يمتلك رؤية مستقبلية : “دولة، شركة، مشروع، مستثمر” !!
هنا تكمن إحدى روائع أدوات #إدارة_المستقبل، فهي تقود من لا رؤية له! ليرسم له رؤية لم يتوقعها، ويقفز إلى مستقبل كان يعتقده بعيدا محالا!! .. وتنتظم كافة نظمه ومنظوماته بما يدعم إنجاح رؤيته المستقبلية بكل حيوية وتناغم وانسجام!! .. وبنتقل من وضعه الحالي إلى موقع تنافسي عالمي كان سابع المستحيلات!! .. ويزداد فرحا بما يشاهده من تتابع النجاحات وتوالي القفزات الهائلة نحو المستقبل، وتوالي الإبداعات والابتكارات والاستثمارات وتزايد الثروات . حينها سنسمع لأدوات #إدارة_المستقبل دويا كدوي الثروة الصناعية الرابعة على مستوى الدول والشركات والاستثمارات في التكنولوجيا المستقبلية، والبناء المنتظم، والتكامل المنسجم، والرخاء المزدوج، والثروات السيالة!. فيتملكنا شعور متنامي من الثقة والاعتزاز والافتخار والاغتناء، ونرتقي لمصاف القيادة والريادة على مستوى الدول والشركات والرواد؛ إقليميا وعالميا.
آه، حلم حان وقت تحقيقه !!
فهل حقا تقودنا إليه أدوات #إدارة_المستقبل لنصل إلى آفاق الرؤى المستقبلية التي لم نعهد رؤيتها من قبل، أو نتوقع تحقيقها بهذه السرعة؟!.
نعم!، فعند أدوات #إدارة_المستقبل الإسهامات الكبيرة لمضاعفة نتائج رؤى الملهمين من قادة رؤى المستقبل.
إدارة المستقبل @futuremt
21/1/1439هـ 11/10/2017م